قصائد وأشعار

رسائل فرحه للحبيب

هذه مجموعة من أجمل رسائل فرحه للحبيب ، تبحث عنها النساء بصفة مستمرة لتبادلها مع الحبيب أو الزوج، حيث تساعد هذه الرسائل في زيادة مشاعر الحب والرومانسية وتقوي العلاقة بين الطرفين.

رسائل فرحه للحبيب

– كلما تكلمت، كلما ابتسمت، كلما غضبت، كلما تحركت يزيد حبي وعشقي لكِ، حفظكِ الله ورعاكِ وحماكِ من كل سوء، تكتمل فرحتي عندما يجمعنا الله في الجنة.
​لا أرى من يشبه حبيبتي سوا القمر وأربعين غيرها لا يملكون مثل عينيها.

– يا زوجتي كوني حوريتي في الدنيا وسيدة قصوري في الجنة إن شاء الله.

– يا زوجتي يا مهجة قلبي اعلمي أنني اخترتك أنتِ لا سواكي لتكوني شريكة حياتي ونصفي الآخر، أتعلمين ما معنى شريكة حياتي ليس في اللقمة والزاد وإنّما في قلبي وحياتي ومستقبلي.

– هي ليست حبّي الأول، إنّها الأخير، إنّها الحب الذي يأتي بعد أن يتآكل القلب فيُرمّمه ويعيده فتيّاً، كل النساء قبلها كُنَّ لا شيء، فالحب معها مفهومٌ آخر، ليس كحُبي الأول مُشتعلاً، مليئاً بالرّغبة، فشيءٌ ما فيه يجعلك تشعر بالأمان والامتنان دوماً على عكس ذلك الحبّ الذي تحاول جاهداً أن تسترق لحظات منه تجمعك مع عشيقتك على عتبات حياة قاسية، باحثاً عن باب يُفتح ليتلقّفكما سويّةً في ظلام عشق، ما له دوماً إلى الانفصال.

– هي كلّ نساء العالم أما الحب فأنا أعيشه معها، أحياه كأنّني لم أعرف من قبلها الحب.

– زوجتي إليكِ أسطر أحرف الحب من دماء القلب، حبيبتي أنتِ التي فجّرت في كل طاقات الابداع فأصبحت بك مبدعاً ومن أجلك أُبدع، حبيبتي لقد حققت كل ما أصبو إليه فاجتزت الصّعاب ووصلت إلى المستحيل وذلك بدافع حبّك بعد توفيق الله.

– مَن لي أنا يا حاسدينَ سِواها؟ أنا كلُّ إحساسٍ جميلٍ مَسَّني ما كانَ إلّا بعض هواها خَيَّرتُ قلبي عَشرَ مرات، وما يَختارُ يوماً في الهوى إلّا هي رِفقاً بها، وبقلبِها، وبحبها أخشى عليها مِن جنونِ أساسها هي نعمة الله التي لو لستُ أملِكُ غيرَها قَسَمًا بِربّي ما طلبتُ سِواها مَلَّكْتُها قلبي فتلكَ مَليكتي أسعى، ويَسعى كي ننالَ رضاها أنا لا أظُنُّ بأنّها ماءٌ وطينٌ مثلُنا هي قبضةٌ مِن نورِهِ سوَّاها.

– الزوجة هي من تقرأ شعور زوجها في وجهه، إن كان طلباً بإرادة لتحقيقه، وإن كان سؤالاً سبقت للإجابة، وإن كان حيرة عملت على إزالتها، أو كان إحساساً بمعناها ولجت قلبه وأضاءت صورة المعنى، أو كان فرحاً بها ازدانت به وازدادت له جمالاً، وإن كان ارتحالاً طارت بجناحي الروح وسبحت معه في العوالم، وتناغمت دقات القلب والإحساس .

– الزوجة هي من تراعي أحوال زوجها النفسية، فتدرك حقيقة كل حالة وتتعبقر في التعامل معها، متى تكون في المشهد، ومتى تتوارى في المغيب، لأنها حضور بروحها وقلبها وعقلها قبل جسدها في استحضار روح زوجها مع كل موقف في الحياة، وتعلم أنه متى غاب عنها من الحضور شيء؛ غاب عنها من معاني ذلك الرباط المقدس أشياء.

– تعلم أن حبها العظيم تفرق في مواقف الحياة، فهي لا تسأل بمقدار ما تدأب في البحث، لذلك تجدها تدافع عن حبها في كل موقف، وتحافظ عليه في كل محفل، تجذر معنى الحب في قلبها يقودها إليه وإن اختفى خلف صور متباينة، فهي لا تقول أبداً إن حبها قد ضاع، أو إن شريكها لم يعد يحبها، لأنها تتفقد حبها في حياتها، وتعرف كيف تصل إليه، فالثقة في الحب تقول إن المشاعر الحلوة ليس من الصعب أن تستحيل إلى حياة أحلى، وبالمقدار الذي تكون فيه.

– أميرة الحب أميرة تكون فيه جارية روحية، ترعى روح زوجها قبل رعاية بدنه، وأميرة الحب في ذلك لا ترى لها طموحاً فوق وجودها كأميرة فتعدل عنه أو ترهن إمارتها وتعرضها للمساومة والبيع، ومفتاح ذلك كله أنها من قلب الرجل ولدت كأعظم معنى، وإليه تعود كأبهى عروس وهي تتغنى وتنشد سيظل قلبك عالمي دوماً إليه سأنتمي.

– اعلمي أنك متى كنتِ لزوجك بهذه المثابرة كان لك أفضل مما تحلمين، سيجدك في كل امرأة، ويلمس في نفسك معناهنّ، فإذا أنت بذلك رمز عظيم، وإذا هو ينساهن بك، ما دمت حضوراً في قلبه بذلك المعنى، لتغدو ذكراك مساحة كبيرة، وطريقاً للمحو والإثبات والفناء والخلود.

– اسأليني من تكونين بحياتي، اسأليني من ملك عقلي وذاتي، اسأليني عن غلاك بقلبي، اسأليني إذا أردت أن تسأليني من التي أشعلت شمعة حياتي، اسأليني لو أردت أن أجيب، تردد لك شفاتي إنك يا زوجتي كل حياتي.

مقالات اخرى قد تهمك :-

رسائل عتاب وشوق للزوج

رسائل عشق لحبيبتي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى