قصائد وأشعار

قصائد في فضل المعلم

جمعنا لكم مجموعة متنوعة من قصائد في فضل المعلم ، واتي تستخدم بكثرة بين الطلاب، للتقديم الشكر والامتنان للمعلم لما يقدمه له من معلومات ودروس وعبر طوال العام الدراسي.

قصائد في فضل المعلم

– يقول الشاعرنزار قباني في قصيدته المُعَلِّم:
لَشَعْرِكِ
فضْلٌ عظيمٌ عليَّ
يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ
فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ
وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ.

– يقول الشاعر أحمد شوقي في قصيدته قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا: قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم واستعذبوا فيها العذاب وبيلا في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا

– يقول الشاعرإبراهيم المنذر في قصيدته أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي: أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي أرتجي عزّها لأحيا وأغنم لست أدعو لثورةٍ أو يزالٍ لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي نوري إذا دجى البؤس خيّم إنّما الخير في المدارس يرجى فهي للمجد والمفاخر سلّم وحّدوها وعمّموا العلم فيها فدواء البلاد علمٌ معمّم إنّ من يبذل النّقود عظيمٌ والّذي ينشر المعارف أعظم لا أباهي بما أنا اليوم فيه نائباً يجبه الخطوب ويقحم تارةً صارخاً وطوراً سكوتاً والبلايا تجوزه وهو مرغم إنّما مفخري بما كنت فيه وصغار الحمى حواليّ تزحم عرفوا في سما البريّة ربّاً لجميع الورى يغيث ويرحم ودروا أنّهم جميعاً بنوه إخوة للجهاد تسعى لتغم هكذا ترتقي البلاد وإلاّ فخراب البلاد أمر محتّم أيّها الأغنياء عشتم كما شئتم إلى اليوم لم تصابوا بمغرم أيّها الأغنياء صونوا وانشروا العلم و أعضدوا كلً ميتم أيّها الأغنياء جودوا وإلاّ فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم

اقرا ايضا : قصائد للاطفال عن المعلم

عبارات وحكم عن فضل العلم والمعلم

– المعلمون شهب كتب عليھا أن تحترق؛ لإنارة طريق تلاميذهم، لذلك وجب علينا شكرهم.

– أيها المعلم يا من تحرق نفسك، كالشمعة في مهب الريح، لتنير طريق الآخرين، بالعلم والمعرفة والأخلاق قبل وبعد كل شيء، فشكراً لك على جزيل عطائك.

– معلمي الفاضل لك مني كل الشكر والتقدير لكل مجهوداتك السامية معي، وأرسل لك ألف تحية حب عطرة.

– أقدم لك يا معلمي الفاضل شذى الورود شكراً، مني لكل مجهوداتك التي لا مثيل لهي معي حتى تصنع مني فرد نافع في المجتمع.

– إلى معلمي الذي لا أستطيع أن أنكر كل ما قدمه لي، إليك كل رسائل شكر والعرفان.

– يا طيور الحب اذهبي إلى معلمي، وأخبريه أني أحمل له بقلبي كل الحب والعرفان لما بذله معي من مجهودات حتى أصبحت فرد مسؤل و يمكنه تطوير بلاده .

– معلمي الفاضل أسلوبك معي كان له تأثير واضح في تكوين شخصيتي المستقبلية أود أن أقدم لكم رسائل شكر و عرفان وهذا أقل ما يمكن أن أقدمه لرجل علم مثلك .

– معلمي الفاضل إذا قدمت لك كل كلمات الشكر الموجودة بالعالم حتى لو كانت بعدد قطرات المطر، لا استطيع أن أوفي لك حقك يا أبي الروحي .

– معلمي الفاضل إليك مني تاج من الزهور، فأنت من تعلمت منه كيف يكون الإخلاص في العمل وكيف أتحمل المسؤلية لذلك أود أن أخبرك بمدى حبي وتقديري لك .

– شكراً يا معلمي العظيم على كل ما قدمته لي ولغيري فأنت صانع الأجيال، وأنت رسول العلم لذلك حبك في قلبي لا يمكن أن يتخيله إنسان .

– لو كان العالم دون معلم لَسادَ الجهل والتخلّف بين الناس، فشكراً لك معلمي لما قدمته وما زلت تقدمه.

– للمعلّم احترامٌ دائم يجب ألّا يتعدّى أحدٌ عليه أبدًا، فالمعلّم هو مصدر الطاقة الإيجابيّة التي تدفعُ الطالب أن يُحب موادّه الدراسية ويُبدع بها.

– يجب احترام المعلّم دائمًا، وإعطاؤه جميع حقوقه الماديّة والمعنوية، وتكريمه في كلّ مناسبة.

– كلما كان الاحترام الموجه للمعلم أكبر، كلما أعطى بشغف وإبداعٍ أكبر؛ لأنّ المعلّم في النهاية هدفه الأول والأساسي أن يرى طلابه في الطليعة، وأن يراهم متفوقين وناجحين في كلّ شيء.

– المعلّم هو صاحبُ الفضل الكبير، والرسالة السامية، لذلك وجب احترامه.

اقرا ايضا : قصائد معروف الرصافي عن الام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى