قصائد وأشعار

ابيات شعر حب تويتر

الحب مثل الوتر يتم العزف عليه العديد من الألحان فهو متاع الروح وترياق الحياة، فما أجمل ان يكون الحب بين قلبين يحلمان بتكوين منزل بينهم.

وتغنى العديد من الكتاب والشعراء بهذا الحب في العديد من القصائد، وخلال هذه المقالة سوف نجمع لكم أبرز ابيات شعر حب تويتر من قسم قصائد وأشعار

ابيات شعر حب تويتر

لا تعذليه فإن العذل يولعهُ

قد قلتِ حقاً ولكن ليس يسمعهُ

جاوزت في لومه حداً أَضربهُ

من حيث قدرت إِن اللوم ينفعه

 

يا حبيبي فيك ظني ما يخيب

لو حصل من بيننا صد وجفا

شمس حبك في عيوني ما تغيب

وفي حنانك يا بعد عمري وفاء

فيك معنى الحب يا روحي يطيب

صادق شوقك وشوقي صفا

لو تروح بعيد من قلبي قريب

في غرامك هام قلبي واكتفاء

في غيابك مشتعل مثل اللهيب

ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء

 

ودعتهُ وبودي لو يودعني

صفو الحياة وإِني لا أُودعهُ

وكم تشبث بي يوم الرحيل ضحى

وأدمعي مستهلات وأَدمعهُ

آه من حكم القدر ، وقد عبث بي بعد أَن فارقتني ، ورماني في وهدة الشقاء واليأس

 

 

صدق إني وافي يا أغلى حبيب

صادق ما فيه مثلي بالوفاء

أُعللُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ

ولكنَ حالي عن هَوايَ يُترجمُ

وكنتُ خَلياً لستُ أَعرفُ ما الهوى

فأصبحتُ حَياً والفؤادُ متيمُ

 

رددي أَحرُفَ الهوى فَكِلانا

في هواهُ معذبُ مقتولُ

لا تَقولي سَينتهي فهوانا

اختيارٌ و قدرٌ فَلنْ يَردهُ المستحيلُ

 

أميرة الحسنِ حلي قَيد أسراكِ

واشقي بِعذب اللمى تَعذيب مضناكِ

أميرة الحسنِ لمْ أَدرِ الغرامَ ولا

حر الجوي قبلَ ما شاهدتُ رؤياكِ

أميرةَ الحسنِ خافي الله واعدلي

بالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِ

 

 

أُحبكَ مهما طالَ انتظاري

لأنكَ لستَ قدري ولكن اختياري

 

أحبك يا ليلى

من أشعار قيس بن الملوح في ليلاه

أُحِبُّكِ يا لَيلى مَحَبَّةَ عاشِقٍ

 

عَلَيهِ جَميعُ المُصعِباتِ تَهونُ

أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَه

 

أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ جُنونُ

أَلا فَاِرحَمي صَبّاً كَئيباً مُعَذَّباً

 

حَريقُ الحَشا مُضنى الفُؤادِ حَزينُ

قَتيلٌ مِنَ الأَشواقِ أَمّا نَهارُهُ

 

فَباكٍ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ

لَهُ عَبرَةٌ تَهمي وَنيرانُ قَلبُهُ

 

وَأَجفانُهُ تُذري الدُموعَ عُيونُ

فَيالَيتَ أَنَّ المَوتَ يَأتي مُعَجِّلاً

 

عَلى أَنَّ عِشقِ الغانِياتِ فُتونُ

 

سأقول لك أحبك من أجمل قصائد نزار الرومانسية

سأقول لك “أحبك”..

 

حين تنتهي كل لغات العشق القديمة

 

فلا يبقى للعشاق شيءٌ يقولونه.. أو يفعلونه..

 

عندئذ ستبدأ مهمتي..

 

في تغيير حجارة هذا العالم..

 

وفي تغيير هندسته..

 

شجرةً بعد شجره..

 

وكوكباً بعد كوكب..

 

وقصيدةً بعد قصيده..

 

سأقول لك “أحبك”..

 

وتضيق المسافة بين عينيك وبين دفاتري..

 

ويصبح الهواء الذي تتنفسينه يمر برئتي أنا..

 

وتصبح اليد التي تضعينها على مقعد السيارة..

 

هي يدي أنا..

 

سأقولها، عندما أصبح قادراً،

 

على استحضار طفولتي، وخيولي، وعساكري،

 

ومراكبي الورقيه..

 

واستعادة الزمن الأزرق معك على شواطيء بيروت..

 

حين كنت ترتعشين كسمكةٍ بين أصابعي..

 

فأغطيك، عندما تنعسين،

 

بشرشفٍ من نجوم الصيف..

 

 

سأقول لك “أحبك”..

 

وسنابل القمح حتى تنضج.. بحاجةٍ إليك..

 

والينابيع حتى تتفجر..

 

والحضارة حتى تتحضر..

 

والعصافير حتى تتعلم الطيران..

 

والفراشات حتى تتعلم الرسم..

 

وأنا أمارس النبوه

 

بحاجةٍ إليك..

 

سأقول لك “أحبك”..

 

عندما تسقط الحدود نهائياً بينك وبين القصيده..

 

ويصبح النوم على ورقة الكتابه

 

ليس الأمر سهلاً كما تتصورين..

 

خارج إيقاعات الشعر..

 

ولا أن أدخل في حوارٍ مع جسدٍ لا أعرف أن أتهجاه..

 

كلمةً كلمه..

 

ومقطعاً مقطعاً…

 

إنني لا أعاني من عقدة المثقفين..

 

لكن طبيعتي ترفض الأجساد التي لا تتكلم بذكاء…

 

والعيون التي لا تطرح الأسئله..

 

إن شرط الشهوة عندي، مرتبطٌ بشرط الشعر

 

فالمرأة قصيدةٌ أموت عندما أكتبها..

 

وأموت عندما أنساها..

 

سأقول لك “أحبك”..

 

عندما أبرأ من حالة الفصام التي تمزقني..

 

وأعود شخصاً واحداً..

 

سأقولها، عندما تتصالح المدينة والصحراء في داخلي.

 

وترحل كل القبائل عن شواطيء دمي..

 

الذي حفره حكماء العالم الثالث فوق جسدي..

 

التي جربتها على مدى ثلاثين عاماً…

 

فشوهت ذكورتي..

 

وأصدرت حكماً بجلدك ثمانين جلده..

 

بتهمة الأنوثه…

 

لذلك. لن أقول لك (أحبك).. اليوم..

 

وربما لن أقولها غداً..

 

فالأرض تأخذ تسعة شهورٍ لتطلع زهره

 

والليل يتعذب كثيراً.. ليلد نجمه..

 

والبشرية تنتظر ألوف السنوات.. لتطلع نبياً..

 

فلماذا لا تنتظرين بعض الوقت..

 

لتصبحي حبيبتي؟؟.

 

بتهمة الأنوثه…

 

لذلك. لن أقول لك (أحبك).. اليوم..

 

وربما لن أقولها غداً..

 

فالأرض تأخذ تسعة شهورٍ لتطلع زهره

 

والليل يتعذب كثيراً.. ليلد نجمه..

 

والبشرية تنتظر ألوف السنوات.. لتطلع نبياً..

 

فلماذا لا تنتظرين بعض الوقت..

 

لتصبحي حبيبتي؟؟.

مقالات اخرى قد تهمك :-

قصيدة قصيرة مكتوبة عن الأم

قصيدة قصيرة عن الابتسامة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى