رسائل

رسائل حب وغزل للزوج

جمعنا لكم مجموعة متنوعة من رسائل حب وغزل للزوج ، وهي من الرسائل التي تبحث عنها النساء بكثرة لإهدائها للزوج على مدار اليوم لإضفاء مشاعر رقيقة وزيادة الحب وتقوية علاقتهما.

رسائل حب وغزل للزوج

– ما أجمل أن يكون لديك شخص لا يعرف للنوم معنى قبل أن يطمئن عليك.
– الحياة رزق وفيك الله رزقني.
– الفراغات التي بين أصابعي خلقت لتكملها أصابعك أنت فقط.
– وحين يسألوني عنك سأقول سعادة دخلت حياتي، ولا أريد أن تزول.
– في قاموسي يا سيدتي أحبكِ تعني أن أحٌبكِ بقوة مرهقة، وضعف فاضح، أن أشتم قلبي حين يغضبكِ، وأشفق على نفسي في غيابكِ، أن أثمل بكِ، وأبكي من لذة الوقوع فيكِ، تعني أن يكون سقوطي بكِ عميقاً، للحد الذي أعجز فيه من إنقاذي، أن أستمر بالسقوط فيكِ بلا وعي، ولا تفكير بالنهاية، ولا تساؤل عن الوصول للقاع.
– أنيق هو قلبي حين اختارك روحاً له.
– أما بعد، فلن أحب أحداً بعدك، أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلا بك.
– الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان بعود كبريت واحد دون تنسيق أو اتفاق.
– أمات الحب عشاقاً وحبك أنت أحياني ولو خيرت في وطن لقلت هواك أوطاني.
– أيلام قلبي بما هوى أم عينيك بما أغوتني تلام.
– الحبّ هو ذكاء المسافة، ألا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتُنسَى، ألا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب، أن تُبقيه مشتعلاً بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.

قد يهمك أيضًا: رسائل غرام للمخطوبين قصيرة

– أدمنتك ولا أجد علاجاً سوى قربك.
– أجمل حبّ هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيءٍ آخر.
– يمتلك الحب إمكانية مذهلة لتهدئة أي موقف، حتى وإن تصرف الآخرون بطرق ضارة أو مؤذية، فعندما تقابلها بالحب، والتعاطف، سيكون رداً قوياً عليها، بالحب نعود أطفالًا، تأمَلوا حال المحبِين من حولنا، لا شيب في قلوبهم.
‏- أنا فقط أحبك بطريقة لا يفهمها أولئك الذين يقولونها لك بطرق كاذبة، أنا فقط احتفظ بك في مخيلتي، وقلبي، وجميعهم يحتفظون بك في أحاديثهم أمامك.
– انتبه لنفسك فهناك قلب أنت له الروح والنبض.
– في عيونك وطني وبلادي أرضي وميلادي.
– إني أحبك لليوم، وللغد، وللعمر الذي لا يعد.
– قد تكسب فى يوم ما شخصاً يعادل ما خسرته فى حياتك كلها.
– اليوم أحبّك قابلة للمحو بكبسة زرّ، هي لا تعيش إلّا دقيقةً، ولا تكلّفك إلّا فلساً.
– كيف لي أن أخفي لهفة ملامحي عند ذكر اسمك يا حبيبي.
– وأضم اسمك في الدعاء شوقاً وحباً واحتياج.
– صباحي أنت يا آخر من تركته ليلة البارحة وأول من ذكرته بأول صباحي.
– كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق، كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات، نسيَ النّاس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء أحبّك بيده، أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر.
– أحِنُّ لتَفاصيلٍ كانتْ تملأني بهم، فيارب إنني أستودعكَ قلبي وحنينه.
– قبضة يديك تعادل هذا العالم بأسره.
– أجمل لحظة في الحبّ هي ما قبل الاعتراف به، كيف تجعل ذلك الارتباك الأوّل يطول، تلك الحالة من الدّوران التي يتغيّر فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة، وأنت على مشارف كلمة واحدة.
– إنّ الحبّ لا يتقن التّفكير، والأخطر أنّه لا يمتلك ذاكرةً، إنّه لا يستفيد من حماقاته السّابقة، ولا من تلك الخيبات الصّغيرة التي صنعت يوماً جرحه الكبير.
– ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب ستواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي.
– الحبّ يجلس دائماً على غير الكرسيّ الذي نتوقعه تماماً، بمحاذاة ما نتوقعه حبّاً.
– يوم كان العشّاق يموتون عشقاً ما كان للحبّ من عيد، اليوم أوجد التّجار عيداً لتسويق الأوهام العاطفيّة، غير معنيّين بأنّهم بابتداع عيد للحبّ يُذكّرون غير العشاق بخساراتهم، ويقاصصونهم بفرح الآخرين، إنّه في الواقع أكثر الأعياد تجنّياً.
– ما دام الفراق هو الوجه الآخر للحبّ، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق، لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سعاة البريد عن العمل، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة، وتمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفيّة ،ونكفّ فيه عن كتابة شعر الحبّ!
– أحبك معناها يا حبيبتي أن يتعثر بي الجميع، ولا يسقط قلبي إلا بين ذراعيكِ، معناها أن أتورط بكِ، وأبحث عني، ولا أجدني إلا معكِ.
– وأحبك في الدقيقة ألف عام.
– عندما أخاف عليك وأهتم لحزنك ليس لأنّه واجب علي ولكن بين أضلعي قلباً يأمرني بذلك.
– دعيني أدهشك في عيد الحبّ، وأجرّب معك ألف طريقة لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحبّ، دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف، وأنساك وأذكرك، بتطرّف النّسيان والذّاكرة، وأخضع لك وأتبرّأ منك، بتطرّف الحرّية والعبوديّة، بتناقض العشق والكراهيّة، دعيني في عيد الحبّ أكرهك بشيء من الحبّ.
– وحتى المشيب لا أريد حبيب غيرك.
– ويشهد قلبي أنّك قلبي وتشهد روحي أنّك فيها.
للحبّ عيد إذن.. يحتفل فيه المحبّون والعشّاق، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق، فأين عيد النّسيان سيّدتي؟
– حُبكِ، واهتِمامُكِ بيَ فقَـط يُغنيَانِي عَن هذهِ الحيَاه بكُل مَا فيها
– مع من نحب نجد أبسط الأشياء فرحاً.
– جربت أن أكرهك، كرهت التجربة ومن جديد أحببتك.
– جيش أشواقي متجه إليك، والقوات العاشقة سيطرت عليك.
– أحبك لأنّك ذاتي وكمال حياتي وأشيائي الثمينة ومنبع ابتسامتي وأشياء لا تحكى جهراً.
– فإذا صحوت فأنت أول خاطري وإذا غفا جفني فأنت الآخر.
– ولو تكرر عمري مرة أخرى تأكد بأنني سأحبك أيضاً.
– أنت نعمة لي من الله وأنا لله من الشاكرين.
– هم الذين أعدّوا لنا مسبقاً تقويماً بأعياد السّنة، في بلد يحتفل كلّ يوم بقدّيس جديد على مدار السّنة، أليس بين قدّيسيهم الثلاثمائة والخمسة والستين قدّيس واحد يصلح للنسيان؟
– جاء عيد الحب إذاً، فيا عيدي، وفجيعتي، وحبّي، وكراهيتي، ونسياني، وذاكرتي، كلّ عيد وأنت كلّ هذا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى