قصائد وأشعار

قصائد وطنية مكتوبة

هذه مجموعة متنوعة من قصائد وطنية مكتوبة ، يستخدمها الشباب من الجيل الجديد خلال الأعياد الوطنية، أو خلال الأوقات الصعبة التي تمر بها البلاد، للتعبير عن حب الوطن والوطنية الساكنة في قلوبهم.

قصائد وطنية مكتوبة

– لي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا عهدت به شرخ الشباب ونعمةً كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا وحبّب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالكا إذا ذكروا أوطانهم ذكرّتهم عهود الصّبا فيها فحنّوا لذاكا فقد ألفته النفس حتى كأنه لها جسد إن بان غودر هالكا موطن الإنسان أم فإذا عقّه الإنسان يوماً عقّ أمّه

– الناس حسّاد المكان العالي يرمونه بدسائس الأعمال ولأنت يا وطني العظيم منارة في راحتيك حضارة الأجيال لا ينتمي لك من يخون ولاء إنّ الولاء شهادة الأبطال يا قبلة التاريخ يا بلد الهدى أقسمت أنّك مضرب الأمثال

– بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدها قلبي ويدعو لها فمي ولا خير فيمن لا يحبّ بلاده ولا في حليف الحب إن لم يتيم ومن تؤوه دار فيجحد فضلها يكن حيواناً فوقه كل أعجم ألم تر أنّ الطير إن جاء عشه فآواه في أكنافه يترنم وليس من الأوطان من لم يكن لها فداء وإن أمسى إليهنّ ينتمي على أنها للناس كالشمس لم تزل تضيء لهم طراً وكم فيهم عمي ومن يظلم الأوطان أو ينس حقها تجبه فنون الحادثات بأظلم ولا خير فيمن إن أحبّ دياره أقام ليبكي فوق ربع مهدم وقد طويت تلك الليالي بأهلها فمن جهل الأيام فليتعلم وما يرفع الأوطان إلا رجالها وهل يترقى الناس إلا بسلم ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله على قومه يستغن عنه ويذمم ومن يتقلب في النعيم شقي به إذا كان من آخاه غير منعم

– وطن ولكن للغريب وأمة ملهى الطغاة وملعب الأضداد يا أمةً أعيت لطول جهادها أسكون موت أم سكون رقاد يا موطناً عاث الذئاب بأرضه عهدي بأنك مربض الآساد ماذا التمهل في المسير كأننا نمشي على حسك وشوك قتاد هل نرتقي يوماً وملء نفوسنا وجل المسوق وذلة المنقاد هل نرقى يوماً وحشور رجالنا ضعف الشيوخ وخفة الأولاد واهاً لآصفاد الحديد فإننا من آفة التفريق في أصفاد

اقرا ايضا : قصائد في فضل المعلم

عبارات وحكم وطنية جميلة

– تشربت أرواحنا حب الوطن لتشتاق أرواحنا العودة إليه إن سافرنا، للقريب أو البعيد مطالبون بكل نسمة هواء ونقطة ماء تسللت لخلايا أجسادنا مطالبون بكل خطوة خطتها أقدامنا على كل ذرة من تراب أرض وطننا الغالي نحو تقدم الوطن تخطوا نحورفعة اسم الوطن تخطوا وتشمر عن سواعدها للدفاع عن حمى وحدود أرض الوطن.

– للوطن وبالوطن نكون.. أطفال نشأنا وترعرعنا.. وطلاب درسنا وسهرنا.. وموظفون أينما كنا حملنا أمانة العمل ورفعة وتقدم الوطن بإخلاص واجتهاد ومثابرة وإخلاص أمام الله في أقوالنا وأفعالنا وأعمالنا، إخلاصاً أمام كل ما يرتبط بوطننا.

– وطني أرجو العذر إن خانتني حروفي وأرجو العفو، إن أنقصت قدراً، فما أنا إلّا عاشقاً حاول أن يتغنى ببحب هذا الوطن.

– وطننا هو العالم بأسره، وقانوننا هو الحرية، لا ينقصنا إلّا الثورة في قلوبنا.

– لا يوجد سعادة بالنسبة لي أكثر من حرية موطني.

– ليس هناك شيء في الدنيا أعذب من أرض الوطن.

– أنا مغرم جداً ببلادي، ولكنني لا أبغض أي أمة أخرى.

– خبز الوطن خير من كعك الغربة.

– ما أكثر الأوطان التي يبدأ فيها سجن المواطنين بالنشيد الوطني.

– سوف لن يهدأ العالم حتى ينفذ حب الوطن من نفوس البشر.

– كل أم وكل أخت وكل بنت في هذا الوطن، هي أمنا وأختنا وبنتنا جميعاً.

– أي وطن رائع يمكن أن يكون هذا الوطن، لو صدق العزم وطابت النفوس وقل الكلام وزاد العمل.

– علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن.

– نموت كي يحيا الوطن.. يحيا لمن نحن الوطن.. إن لم يكن بنا كريماً آمنا ولم يكن محترماً ولم يكن حراً.. فلا عشنا ولا عاش الوطن.

– الوطن هو الحليب الخارج من ثدي الأرض.

– جميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يحيى من أجل هذا الوطن.

– الوطن هو الحب الوحيد الخالي من الشوائب، حب مزروع في قلوبنا ولم يصنع.

– الوطن لا يتغير حتى لو تغيرنا باق هو ونحن زائلون.

– الوطن هو المدرسة التي علمتـنا فن التـنفس.

– لم أكن أعرف أن للذاكرة عطراً أيضاً.. هو عطر الوطن.

– ليس هنالك ما هو أعذب من أرض الوطن.

– كم هو الوطن عزيز على قلوب الشرفاء.

– إن الجمال هو وجه الوطن في العالم فالنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا.

– الوطن هو المكان الذي ولدت فيه، وعشت في كنفه، وكبرت وترعرعت على أرضه وتحت سمائه، وأكلت من خيراته وشربت من مياهه، وتنفست هواءه، واحتميت في أحضانه، فالوطن هو الأم التي ترعانا ونرعاها.

– لست أسفاً إلّا لأنني لا أملك إلّا حياة واحدة أضحى بها فى سبيل الوطن.

– الوطن هو أجمل قصيدة شعر في ديوان الكون.

– الوطن هو الاتجاهات الأربعة، لكل من يطلب اتجاهاً.

– الوطن هو السند لمن لا ظهر له، وهو البطن الثاني الذي يحملنا بعد بطن الأم.

اقرا ايضا : قصائد للاطفال عن المعلم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى