خلفيات

بوستات عن المدارس

نضع بين أيديكم مجموعة ضخمة لـ بوستات عن المدارس ، فالمدرسة هي البيت الصغير والمجتمع المصغر الذي تربينا فيه جميعًا، ننشئ بداخل أسوارها لنصبح واعيين وقادرين على رسم طريقنا ومستقبلنا بشكل مختلف.

وتساعد المدرسة في تغيير بعض السلوكيات للأطفال، لإنشاء جيل واعي وراقي قادر على التقدم بالأمة وتغيير المجتمع نحو الأفضل بشكل دائم.

بوستات عن المدارس

جمعنا لكم مجموعة بوستات عن المدارس ، يمكن الاستعانة بها لتداولها عند بداية العام الدراسي من كل عام.

  • من يفتح باب مدرسة يغلق باب سجن.
  • المدرسة هي منهل العلم و فيض من المعارف.
  • المدرسة هي الشّعاع الّذي يكسب الإنسان حياة تتلألأ بأنوار المعرفة.
  • المدرسة توسّع المدارك.
  • المدرسة تشحذ المواهب وتصقلها.
  • المدرسة ترتقي بالأفراد و تسمو بهم إلى الأفضل.
  • المدرسة تخرج المرء من الظّلمات إلى النّور.
  • المدرسة تستقبل الأبناء صغاراً، وتخرجهم كباراً قادرين على العمل، والبذل، و العطاء، ومواجهة الحياة.
  • المدرسة تعدّ أجيالاً تنفع البلاد والعباد.
  • المدرسة تحارب الأخلاق السّقيمة وتزلاع القيم النّبيلة.
  • المدرسة تعدّ شعباً طيّب الأعراق.
  • المدرسة صدر رحب يحتضن الأبناء، ويرعاهم رعاية الأمّ لصغارها.
  • في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، أما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس.
  • قد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، ولا يتكبر إلا حقير.
  • إلى معلمتي الغالية، إلى من أحمل لها أصدق المشاعر والأحاسيس الرائعة بداخلي، شكراً جزيلاً على كل ما فعلته من أجلي.
  • للنجاح أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير.
  • معلمتنا لكِ منا كل الثناء والتقدير، أنت خير مثال عن العطاء و الحب.
  • من ربوع أزهارنا الغالية نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع أشعة لامعة، نرسلها لصاحبة التميز والعطاء لمعلمتنا الفاضلة، لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.
  • حنانك أبهرني، كلماتك الصادقة جعلتني أحبك أكثر فأكثر، شكراً معلمتي الغالية.
  • إلى من أصفها بأقرب معلمة إلى قلبي لن أنسى فضلها أبداً علي.
  • الى تلك المعلمة التي أتمنى لو كانت تدرّسنا في جميع مراحل الدراسة.
  • إلى معلمتي التي ترفع وسام الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة على صدرها. أنت وحدك من جعلتنا متفائلين في هذه الحياة، أنت وحدك من زرعت الأمل في نفوسنا النائمة، أنت وحدك من جعلت شعارنا عش ليومك وأنسى ما مضى، أنت وحدك كنت لنا أملاً وملجأً عند الحزن.
  • معلمتي أعذريني إن خانني التعبير، فاعلمي أنني لم أكتب لأحد بهذه المشاعر الصادقة النابعة من القلب.
  • أنا الآن أفتخر بأنك درستني يوماً ما، أنا الآن سأخرج من مدرستي وأنا مرفوعة الرأس بأنك أنت من علمتني، معلمتي الحبيبة مهما كانت المسافات بعيدة، فصورتك ساكنة في قلبي، وعقلي، ولن تخرج منهما مهما الأيام كانت قاسية علينا، وأبعدتنا عن بعضنا، فأنتِ بلسم لجروحي وإن كنت بعيدة، وأنت نجمتي المضيئة دائماً، وإن كنت بعيدة عني.
  • معلمتي ستظلين دائماً معلمتي التي أحبها ولن أنسى ما فعلته من أجلي.
  • إلى من جعلتني أحب الدروس بجميع مصاعبها، وجعلتني أحب أن أتعلمها بجميع تفاصيلها.
  • إلى من أصفها بأقرب معلمة إلى قلبي فلن أنسى فضلها أبداً علي.
  • أنا مدينةٌ لوالدي لأنه أمّن لي الحياة، ومدينةٌ لمعلمتي لأنها أمّنت لي الحياة الجديدة.
  • شكراً لمربية الأجيال، شكراً لمن أضاءت قناديل العلم والمعرفة في قلبي، شكراً لرمز التضحية والعطاء، شكراً معلمتي لك كل الحب والتقدير.
  • أول العلم الصمت، والثاني حسن الاستماع، والثالث حفظه، والرابع العمل به، والخامس نشره.
  • كل إناء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع.
  • لا يزال المرء عالما ما دام في طلب العلم ، فإذا ظن أنه قد علم فقد بدأ جهله.

قد يهمك أيضًا :

بوستات عن الغمازات

بوستات عن الاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى