خلفيات

بوستات عن اصدقاء المصلحة

مجموعة من بوستات عن اصدقاء المصلحة ، اصدقاء المصلة، هؤلاء لا يجب أن نقول عليهم لفظة “أصدقاء” نظرا لأن كلمة صديق معناها أكبر وأشمل من مجرد مصلحة فهم العزوة بعد الأهل.

ومع انتشار أصحاب المصلحة وأصدقاء المصلحة، خرج العديد مممن يكتبون الخواطر للتعبير عن هذه القضية المهمة، وخلال هذا التقرير سوف نجمع لكم أبرز بوستات عن اصدقاء المصلحة.

بوستات عن اصدقاء المصلحة

  • لا أبالي إن كنت في جانب والجميع في جانب آخر .. ولا أحزن إن ارتفعت أصواتهم ولمعت سيوفهم .. ولا أجزع إن خذلني من يؤمن بما أقول .. إنما يؤرقني أشد الأرق أن لا تصل هذه الرسالة إلى ما قصدت .. فأنا أخاطب أصحاب الرأي لا أرباب المصالح .. أخاطب أنصار المبدأ لا محترفي المزايدة .. وقصاد الحق لا طالبي السلطان وأنصار الحكمة لا محبي الحكم. – فرج فودة
  • في جميع محادثاتك حاول أن تجعل محادثتك مختصرة وبسيطة ، إلا إذا كنت تتحدث عن العمل ، فالوقت من ذهب ووقتك في العمل يخص أصحاب العمل. – روزالي ماجيو
  • وقال: يا أمي أنا لا أستطيع العيش مع امرأة لا تملك مفتاحاً لعقلي ولا تشاركني اهتماماتي، إنها لا تقرأ شيئا ولا تريد أن تقرأ،لا تهتم بمشاكل اليوم وتسألني رأيي في مفرش جديد طرّزته، نحن نعيش في أيام صعبة ولا يصح اليوم أن يقصر الإنسان اهتمامه على بيته ووظيفته، ولا يفكر إلا في حياته الخاصة. أحتاج إلى شريكة أسكن إليها واثقا من تعاطفها معي، أصدقها عندما ترى أني أخطأت، تزيدني قوة عندما تقول إني على حق، شريكة أحبها وتحبني بدورها، لكني لا أرى فيما حولي سكنا ولا حبا، إنه نوع من تبادل المصالح بترخيص من الدين والمجتمع، وهذا ما لا أرضاه لنفسي. – أهداف سويف
  • جميعهم أصحاب ، إلا صديقي هو من صادق قلبي. – والتر بالدوين
  • إن كل إنسان مهما صغر شأنه يحوى طاقة روحية إنسانية يمكنك أن تحبها متى دنوت منها ، صحيح أن هناك أناسا ميئوسا منهم لا يمكن أن تحبهم مهما فعلت ، هؤلاء هم أغبياء الروح ، أصحاب الأرواح المغلقة. – أحمد خالد توفيق
  • إن الصهيونية المسيطرة على مقدّرات العالم اليوم لا تسمح بظهور قائد عربي مسلم يحب أن يسير على خطى أجداده من القادة التاريخيين العظماء، بل تريد القادة العرب والمسلمين مجرّد موظفين صعاليك يسهرون على حماية المصالح الصهيونية في بلادهم مقابل حفنة من الدولارات، تماماً كما يُعلف الحمار تمهيداً لتكليفه بمهمة شاقّة. – صدام حسين
  • ما أشد غرورنا نحن البشر، نعتقد أننا الفاعلون. أصحاب الإرادة الحقيقية .. أنت لم تفعل شيئا يا عزيزي، أنت كنت الشيء الذي ساعد على تجلّي أفعال إرادة أعلى وأعظم منك. – أحمد عبد المجيد
  • يجب أن نسمح لأنفسنا بالتفكير، يجب أن نجرؤ على أن نفكر، رغم أننا نفشل. إنها طبيعة الأشياء أن نفشل دائما، لأننا نكتشف فجأة أن من المستحيل أن نرتب أفكارنا، لأن عملية التفكير تتطلب منا أن نأخذ بالاعتبار كل فكرة موجودة، كل فكرة ممكنة. بشكل أساسي، نفشل دائما، مثل الآخرين، أياًّ كانوا، حتى أصحاب العقول العظيمة، في نقطة ما، يفشلون فجأة وينهار نظامهم، كما تثبت بذلك كتاباتهم التي نحترمها لأنها تتجاسر أبعد في الفشل. أن تفكر، هو أن تفشل. – توماس برنهارد

إقرأ أيضاً:

بوستات عن الاخ السند

بوستات عن الاولاد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى