قصائد وأشعار

شعر عن كذب الرجال

هذا شعر عن كذب الرجال ، عادة ما تهتم النساء بالبحث عن بعض الأبيات الشعرية التي تصف بعض الصفات السيئة الموجودة في الرجال، ومن بين تلك الصفات الكذب والخيانة، وهي صفات تُعكر صفو العلاقة بين الرجل والمرأة.

وتعتبر صفة الكذب من الصفات الملازمة للمنافق، وهي صفة مكروهة من الجميع بجانب كره الديانات السماوية الثلاثة لـ صفة الكذب وذم الكاذبين واعتبار الكذب من أسوء الصفات التي يمكن أن يتصف بها الناس.

شعر عن كذب الرجال

  • لي حيلةٌ فيمن يَنِمُّ وليس للكذاب حيلة من كان يحذق ما يقولُ فحيلتي فيه قليلة لي حيلة فيمن ينمُّ فإنني أطوي حديثي دونه وخطابي لكنما الكذاب يخلق قوله ما حيلتي في المفتري الكذابِ لا يكذب المرء إلا من مهانته أو فعله السوء أو من قلة الأدب لبعضُ جيفة كلب خيرُ رائحة من كذبة المرء في جدّ وفي لعب.
  • إياك من كذب الكذوب وإفكه فلرُبما مزَج اليقين بشكّه ولرُبما كذب امرؤٌ بكلام وبصمته وبكائه وبضحكه إذاعرف الانسان بالكذب لم يزل لدى الناس كذاباً ولو كان صادقاً فإن قال لم تصغ له جلساؤه ولم يسمعوا منه ولو كان ناطقاً.
  • الصدق مفتاح القلوب المقافيل يا ما حلا طعمه ولونه وريحه لونه بياض وريحته كنها الهيل وألذّ من طعم الشفاة المليحه بس اعذورني ما على الوصف تهويل أيجمل الأخلاق لو هي شحيحه له وقفةٍ عند النسا والرجاجيل ما يثبت إلا في النفوس الصحيحه لوّه مرّة ماضيعوها المشاكيل ولوّه رجل مافيه بنتٍ تزيحه أتعب على الصادق وكب المهابيل هذي النصيحة كان تبغى النصيحه والكذب ماحبه ولا فيه تحليل يا خنز ريحه والوصايف قبيحه لونه سوادٍ مجهمٍ كنه الليل وأجمل وصوفه سرعته في مطيحه ما تلقطه مرّات لو جبت دربيل لكن تحرّص يوم تسمع فحيحه حبله قصير وقطّعته المقابيل هراجة المقفي تعدّه ذبيحه مسيلمه وإبليس والقال والقيل ذولا معازيمه وياهي فضيحه جنب عن الكذاب مافيه تبجيل لا حلّه الله لا ولا الله يبيحه.
  • كذب الوشاة لأحمد محرم : “كذب الوشاة وأخطأ اللوام أنتم أولو عهدٍ ونحن كرام حبٌ تجد الحادثات عهوده وتزيد في حرماته الأيام وصل المقوقس بالنبي حباله فإذا الحبال كأنها أرحام وجرى عليه خليفة ٌ فخليفة ٌ وإمام عدلٍ بعده فإمام لا تنشد العهد المؤكد بيننا النيل عهدٌ دائمٌ وذمام مدواً القلوب مصافحين بموقفٍ عكف الصليب عليه والإسلام عيسى وأحمد والأئمة كلهم بين الحواريين فيه قيام أعلى البناء لكل شعب ناهضٍ ما كان منه على الإخاء يقام الدين لله العلي وإنما دين الحياة توددٌ ووئام إن كان للواشي المفرق مأربٌ فلنا كذلك مأربٌ ومرام أنظل صرعى والشعوب حثيثة ٌ ونعيش فوضى والحياة نظام إنا لمصر على تقلب أمرها أبناؤها الموفون والخدام نرعى حماها والخطوب مغيرة ٌ ونصونها والحادثات جسام ونقد من مهجاتنا علماً لها تطوى وتنشر تحته الأعلام إن ترفع الهمم الشعوب فإننا شعبٌ تدين له الصعاب همام يا مصر هبّي في الممالك واعملي ذهب الكرى وتولت الأحلام”.
  • الكِذْبُ يُرْدِيكَ، وَإنْ لَمْ تَخَفْ وَالصِّدْقُ يُنْجِيكَ عَلَى كُلِّ حَالْ فانْطِقْ بِمَا شِئتَ تَجِدْ غِبَّهُ لَمْ تُبْتَخَسْ وَزْنَةَ مِثْقَالْ.
  • على الكذِبِ اتّفقنا فاختلفنا، ومِن أسنى خلائِقِكَ الصُّموتُ.. وقد كذَبَ الذي سمّى وليداً: يَعيشُ، وبرَّ مَنْ سمّى: يموت.
  • مدري متى يصدق ويوفي لي الوعد مليت أنا من كثر ما أمع وعوده كل ما اتّصل به دوم يتجاهل الرد ولا من صدفته آه ما أبرد ردوده ولا من طلبني حضرته لازم أرد يعني يبيني خاضع(ن) في وجوده الحاجه اللي جابته صارت السد وكل الهدايا ما تهدّم سدوده يحسب تنسي كذبته شيلة الورد ما يدري الهجران موّت وروده الورد يسقيه الوفا وصادق الود ويموت من كثرة جفاه وصدوده ما قد طرت له دمعة(ن) تجرح الخد ولا عرف وش هي نتايج جحوده صبرت وصبري واصل(ن) آخر الحد والكذب عنده ما عرفنا حدوده.
  • كذب السراب لإبراهيم ناجي: ” البحر أسألُهُ ويسألني ما فيه من ريٍّ لظامئهِ متمرِّدٌ عاتٍ يضللني كذِبُ السَّرابِ على شواطئِهِ كم جال في وهمي فأرّقني أربٌ وأين الفوز بالأربِ؟ وسرى بأحلامي فعلّقها فوق السُّهى بلوامعِ الشهبِ في يقظةٍ مني وفي وسن صَرْحٌ بذروِتهنَّ متّحدِ الفجرُ والسحرُ المخضّبُ من لَبِناتِهِ والقمةُ الأبدِ واهاً لضافي الظلِّ ورافِهِ قضّيتُ عمري في توهّمهِ لما طلعتُ على مشارِفِهِ أيقنتُ أني فوق سُلَّمِهِ ومن العجائب في الهوى اثنان لم يضربا للحبِّ ميعادا ومحّيِرُ الإفهامِ لحظان قَرآ كتابَهما وما كادا سارا فمذ وقف الهوى وقفا يتبادلان الشوقَ والشغفا عرف الهوى أمراً وما عرفا مَن ذلك الداعي الذي هتفا قَدَرٌ على قدرٍ تلاقِينا كلُّ الذي أدري وتدرينا أنّا أطعناهُ مُلَبِّينا من أنت؟ من أنا؟ من يُنَبِّينا؟!”.
  • كذب الخائفون لمحمد مهدي الجواهري: ” رمق الأُفقَ طرفُه فترامى ورأى الحق فوقه فتعامى كلَّ يوم للحاكمين كؤوس جرَّعوها الشعوب جاماً فجاما كَذَب الخائفون ما الضيمُ منا أيُّ شعب يُرضيه أن يستضاما!؟ إن حفِظتمْ على الصُّدور وساماً فمن الشعب قد أضعتم وساما آيتا العرب في ندىً وزِحام طيِّبوا ذكركم ، وموتوا كراما انا ذاك الحر العراقي إمّا حَنَّ يستنهضُ العراقُ الشاما”.

قد يهمك أيضًا :

قصيدة عن التنمر

قصائد عن الموت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى